كان نهر الأردن نهراً عظيماً يحمل الماء ليروي المناطق الزارعية في منطقة وادي الأردن، بيد أن مياهه تعرضت للتحويل والتلوث من الأردن وإسرائيل وسوريا.
تشترك منطقة الشرق الأوسط في جميع مصادرها المائية؛ مما يعزز أهمية التعاون عبر الحدود وإيجاد الحلول المشتركة.
يساهم عاملَيّ شح المياه والتغير المناخي في تهديد استمرار الحياة في منطقة الشرق الأوسط.
تعمل مؤسسة إيكوبيس الشرق الأوسط على تمكين المجتمعات والمؤسسات المحلية لقيادة المبادرات العابرة للحدود لحل أزمة المياه الإقليمية.
يرتكز عمل مؤسسة إيكوبيس الشرق الأوسط بالشراكة مع الأطراف ذات العلاقة على ريادة الأبحاث والمنشورات البيئية، وعقد الفعاليات التي من شأنها أن تعزز التوصيات الصادرة عن المؤسسة فيما يخص التعاون البيئي عبر الحدود.
نعمل على مشاركة رؤيتنا للإدارة المستدامة للموارد المائية مع مناطق النزاع المتعلق بالمياه في جميع أنحاء العالم.
Get to know us
Get Involved